التسرب الوظيفي يعتبر واحدة من التحديات العظمى التي تواجه المؤسسات الحديثة، لأنه يعمل على إضعافها وتراجع انتاجيتها، ومن ثم ضعف تواجدها السوقي بين المنافسين، لاسيما في هذا الوقت الذي يشهد منافسةً عالية
تحفيز الموظفين وتشجيعهم مهمّة من المهام العديدة لرئيس العمل، فهو المسؤول عن سياسة العمل ودفعه للأمام، وفريق العمل عنصر لا يمكن تجاهله، لأنه الأساس والمرجع الذي يُعتمد عليه
إن تقييم أداء الموظفين ومراقبته أمراً ذا شأن هام، لأن مثل هذه التقييمات تعطي صورة عن أداء الموظفين وجودته، وليس هذا فحسب بل تُنبئ بمواطن الضعف عند فريق العمل، فإذا ما عُرف كلا الأمرين فإن هذا يعطي مساحةً لعمليّتي التطوير والتحسين
استبيانات الموظفين، واستطلاعات الرأي التي تطرحها الشركات ذات أهمية بالغة؛ لأنها تساعد الشركات في تحسين جودة المؤسسة، والارتقاء بها، ومحاولة سد الثغرات التي من شأنها أن تضعف عمل الشركة، وتجعلها تتراجع إلى الوراء