إن الالتزام الوظيفي يعد من أهم العوامل التي تعكس فعالية المؤسسة وكفاءتها، لأن ارتفاع مستوى الالتزام فيه إشارة إلى ارتفاع مستويات الأداء، وانخفاضه بلا شك يشير إلى تراجع مستويات الأداء
التسرب الوظيفي يعتبر واحدة من التحديات العظمى التي تواجه المؤسسات الحديثة، لأنه يعمل على إضعافها وتراجع انتاجيتها، ومن ثم ضعف تواجدها السوقي بين المنافسين، لاسيما في هذا الوقت الذي يشهد منافسةً عالية
التغذية الراجعة تعد وسيلة من مجموع الوسائل القوية والبنّاءة في التعلّم والإدراك الذاتيّ، ويتمّ ذلك حينما نعِي بوضوح أن الآخرين ينظرون إلينا نظرةً مختلفة
الموظف المثالي وعملية اختياره من أصعب ما قد يواجه مدير العمل؛ لأن الموظف في بيئة العمل هو سبب نجاح أو فشل هذه المنظومة، واختيار الموظف المثالي لأي شاغر وظيفي يقتضي دراسة وبحث
النجاح الوظيفي يعتبر من الأشياء الهامة التي يسعى إليها كل موظف، ويرغب في أن يكون محط أنظار باقي فريق العمل، ولكن هذا الأمر بالتأكيد لا يأتي دون جهود ومحاولات حثيثة
ضعف الأداء الوظيفي ومعالجته تعد من أكثر الجوانب دقةً عند المُدراء، ولا سيما أولئك الذين يلاحظونه عند أحد الموظفين أو مجموعة منهم، وتكمن الدقة والصعوبة في هذا المجال أن هناك أسبابًا متنوعة ومختلفة لضعف أداء الموظف
إن تقييم أداء الموظفين ومراقبته أمراً ذا شأن هام، لأن مثل هذه التقييمات تعطي صورة عن أداء الموظفين وجودته، وليس هذا فحسب بل تُنبئ بمواطن الضعف عند فريق العمل، فإذا ما عُرف كلا الأمرين فإن هذا يعطي مساحةً لعمليّتي التطوير والتحسين
استبيانات الموظفين، واستطلاعات الرأي التي تطرحها الشركات ذات أهمية بالغة؛ لأنها تساعد الشركات في تحسين جودة المؤسسة، والارتقاء بها، ومحاولة سد الثغرات التي من شأنها أن تضعف عمل الشركة، وتجعلها تتراجع إلى الوراء
تقييم أداء الموظف يعد عملية تُستخدم لمعرفة وقياس الأداء الفعلي له، ومدى إسهامه فيما أسند إليه من مهام، ومراقبة السلوك والتصرفات في بيئة العمل، وغيرها من المعايير التي يأخذها هذا التقييم في عين الاعتبار